| 15 التعليقات ]
بعد وضعك للجزء الثاني لماذا تخفي الحقيقة مع أنكم فزتم , هل شكل ذلك العمل عارا عليكم , لماذا فعلتموه إذن؟

-رشق الحافلة الجزائرية بالحجارة :
قال المدون
الزناري أن لاعبو المنتخب الجزائري قاموا بكسر الزجاج و أن أحترم رأيه لان الإعلام المصري أخفى الحقيقة عنهم و لهذا سأوضح له بعض نقاط في هذه الحادثة:
أولا : هل يعقل أن يجرح الاعبين أنفسهم و يسببون جروحا في رؤوسهم ؟
ثانيا : هل يعقل أن الفيديو الذي أرسلته قناة المشفرة Canal+ كان مفبركا؟
ثالثا : هل يعقل أن إنطوت اللعبة على الفيفا؟
رابعا : هل يعقل لبرلماني مصري أن يكذب و يقول أنه تم الإعتداء على الحافلة ؟
خامسا : هل يعقل أن الزجاج كسر من الداخل و سقط في أرضية الحافلة , هل هذا منطقي ؟
سادسا : إذا أردتم أن تشاهدوا الفيديو توجهوا لمدونة
هدرى.
و مع الأخير لأطوي صفحة الماضي أقول للمصريين الذين رشقوا الحافلة بالحجارة : " وجهوا حجارتكم لإسرائيل بدل إستقبال وزيرة الخارجية ليفني بالورود"...

و في سياق مماثل قال نفس المدون و علق على حادثة نبت عليها الحشيش و إندثرت و هي قضية عام الفيل و المتعلقة بلاعب السابق لخضر بلومي : و لهذا أقدم لك نصيحة قبل أن تغتب مسلما تحدث مع نفسك و لو لبرهة "هل شاهدت لخضر بلومي يفقع عين الطبيب , هل يوجد فيديو يوضح ذلك , أنا لا أبرر الفعلة لأني لم أرها بعين أمي , دعنا من الكلام الفاضي و لننتقل إلى الخرطوم و نواجه أبطال إفريقيا 5 مرات يواجهون محاربو الصحراء .

نظرة سريعة على مباراة الأمس :
أولا مبروووك لمصر و هاردلك يا منتخبنا الجزائري العزيز و نحن معك يا سعدان.
-المباراة شهدت تميزا من جانب المنتخب المصري الذي إعتمد على اللعب على الأطراف و الإندفاع الخشن حيث حصل على 15 خطأ خمسة منها من قبل قائد الفريق,و ظهر الاعبين المصريين في كامل جاهزيتهم و معنوياتهم مرتفعة.
-المنتخب الجزائري كان فاشل في التكتيك لكن الاعبين لاعبوا بطريقة حسنة إن لم نقل تحت المتوسط فلعبوا بمهاجم واحد حيث وجد صايفي نفسه محاصرا بثلاثة مدافعين و إن كان مغني الذي لعب بطريقة فنية هائلة لم يجد نفسه في مباراة بسبب التدخلات الخشنة من قبل الاعبين المصريين الذين يمتازون ببنية كبيرة.
-التحكيم كان في يومه حتى و إن كان متسامحا مع الاعبين و مع الكابتن شحاتة الذي كان يستحق البطاقة الحمراء بعد دخوله للملعب.

و لهذا نختم القول بأن ملعب الخرطوم الذي يتسع ل 42000 متفرج سيكون ميدان الحسم , و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم.
أريد من كل من قرأ المقالة أن يبدي رأيه في حادثة رشق الحافلة : هل هي مفبركة أم حقيقة ؟

15 التعليقات

Unknown يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 11:37 ص

- كل وسائل الإعلام عدا المصرية تؤكد صحة الأقوال الجزائرية
- اللاعبون قدموا أفضل ما لديهم والنتيجة كانت منطقية نظرا لكل ما تعرضوا له من ضغوطات واعتداءات وأخيرا حصتهم التدريبية كانت أقصر مما اتفق عليه!
- الجزائريون لا يزالون وسيظلون مع المنتخب الجزائري حتى ولو خسر 6-0 وليعلم المصريون ذلك

في الأخير شكرا لك وتحياتي

الياس يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 11:53 ص

مرحبا أخي سيفو , الإضراب جعل المدونين الجزائريين ينشطون هذه الأيام.
و للملاحظة فإن العديد من القنوات الفرنسية طالبت الفيفا بإقصاء مصر .
نعم و حتى إن إنهزمنا سنبقى مع المنتخب الجزائري و هذا ما حدث في تصفيات 2005 و 2007 .

تحياتي لك

iHibo يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 12:38 م

لقد حدث ما حدث

انها رياضة فقط يجب ان تطوى تلك الصفحة


سلام

ملح الحياة يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 12:50 م

السلام عليكم ورحمة الله.
اخي الياس لم أكن أتوقع أن لعبة من شأنها أن تحرك ملفات قديمة وتخرج أشياء دفينة في القلوب.
اخي بالله عليكم اليس من العيب على دولتين عربيتين ان يحدث بينهم هذا الاحتكاك الحاد بسبب لعبة.
انا الان اقول في نفسي كيف ستحترمنا الشعوب ونحن لم نحترم بعضنا.
شاهدت المقابلة ورأيت اشياء لم تسرني من الطرفين.
وقبلها سمعت ما يقال.
والآن سوف أقول الأمر اخد أكبر من حجمه.
اما حادثة الحافلة أنا لن أعلق عليها أبدا لأني اذا علقت سيظهري تحيزي لأحد الدولتين .
والان فلنبارك للمنتخب المصري فوزه.
ونتمنى للمنتخب الجزائري حظ أوفر في السودان.

الياس يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 1:10 م

Hibo11 & ملح الحياة
أهلا بك أخي و مرحبا بك(ي) في مدونتي
في وقتنا هذا كرة القدم لم تصبح لعبة فقط بل أصبحت أكثر من لعبة فهي التي تعقد السلم و الحرب ففي كولومبيا إندلعت الحرب بسبب كرة القدم و الأن بين مصر و الجزائر و لكن إلى متى...

saadeddine يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 1:31 م

غريب حقا أن تكون لعبة للتسلية فتصبح لعبة للنزاع السياسي.

الياس يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 2:51 م

أهلا بك أخي سعد
لو كانت كرة القدم لعبة فقط لما صرفت الجزائر و مصر الملايير لنقل الجماهير الى السودان .
فقد أصبحت أكثر من لعبة فهي تمثل بلد بأكمله أي عندما نقول لقد خسرت البرازيل كأننا نقول أن الأقتصاد برازيلي فاشل.

تحياتي لك
إن شاء الله تعود الامور الى نصابها.

カリム 浜田 يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 3:25 م

المهم ان المنتخب فاز
السلام عليك ياغالى
اريد تبادل اعلانى لديك مع مدونة كوكتيل
رابط المدونة
http://coctaill.blogspot.com/
اوتبادل نصى اذا امكن
http://coctaill.blogspot.com/
رابط البنر الاعلانى
http://www.600kb.com/upgif/b2N07676.gif

الياس يقول... @ 15 نوفمبر 2009 في 6:57 م

هو المهم أنهم إنتصروا لكن 18 نوفمبر سيكون الفاصل.
أما بخصوص تبادل إعلاني لحبذا أرسلته على رسالة بريدية.
و لكن أسف لا أقبل التبادلات في هذه الفترة خاصة مع المدونات الجديدة.

الزنارى يقول... @ 16 نوفمبر 2009 في 5:11 ص

الجزء الأول من التعليق
أخى أسعدنى مرورك على مدونتى و كتابة رأيك و أريد أن أوضح لك و جهة نظرى لكن قبل الكلامى أتمنى ألا يصيبك رأييى بشئ من الغضب منى فأتمنى أن نظل كذلك متواصلين دائما فان كانت الحدود الجغرافية قد أبعدتنا عن التواصل فان الشبكة العنكبوتية قد جعلتنا نتواصل ولكل منا أن يعرض رأية و على القارئ أن يقرأ كلا الرأيين و يقتنع بما يشاء .
بداية كلنا عرب و ما يحدث الان بين البلدين لا نرضى بة و لن يؤثر على العلاقات بينهما فبرور المباراة الفاصلة و بعدها بأسبوع على الأكثر ستعود العلاقات بيننا كما كانت سواء أفازت مصر أو الجزائر .
أخى الكريم الاعلام المصرى لا يخفى شيئا فهذا الاعلام يعرض كل شئ بشرط أن تكون حقيقة و لعلك تذكر واقعة حسام حسن المدرب المصرى عندما اعتدى على الحكم الرابع الجزائرى فى مباراة المصرى البورسعيدى مع أحد الفرق الجزائرية و تعامل الاعلام المصرى معها بكل موضوعية و أوضحوا الخطأ الذى وقع فية المدرب حسام حسن و تعرض حينهااللكثير من النقد من قبل الجرائد و البرامج التلفيزيونية بالرغم من ارهاب المصريين عندما ألقى عليهم الشماريخ المشتعلة بالنيران .
بالنسبة لمسألة الحجارة لم أكن موجودا حينما كان الاتوبيس الجزائرى عند الفندق اذ كنت فى البيت لذلك لم أعرض هذا الموضوع لم أكن متأكدا أن هذا حدث اذ كانت كل الشواهد التى أمامى ترشدنى الى عدم حدوث هذا الرشق بالحجارة كما صورتة و هذة هى الشواهد التى أمامى
عندما ترى اعترافا صريحا من سائق الأتوبيس الجزائرى يقول فية ان المصريين كانوا يهتفون و يشجعون مصر فأدى ذلك لاستفزاز اللاعبين الجزائريين و قامو بتكسير الأتوبيس احتجاجا على التشجيع وهذا رابط الفيديو
http://www.youtube.com/watch?v=P8Xi7J_r2-g&feature=related
و ردا على تساؤلاتك
أولا نعم يعقل للاعبين أن يجرحوا أنفسهم حتى يحسنوا صورتهم أما الجزائريين و يوضحوا أنهم أبطال و أنهم من تعرض للظلم و ليس المصريين و لكى يؤجلو المباراة كما كان طلبهم من الفيفا .
ثانيا لم أعرف ما هى قناة Canal+ و ما الفيديو الذى
أما أننى سأوجة لك أسئلة مماثلة و هل يعقل أيضا أن يكون كل هذا الزجاج المكسر من الحجارة ؟
لتكسير هذا الزجاج كلة فاننا نحتاج لالاف الحجارة فهل أصبحت القاهرة تغوص فى الحجارة أم أن كل مشجع معة حقيبة مليئة بالحجارة حتى يلقيها على الأتوبيس الجزائرى من أين أتو بكل هذة الحجارة ؟
أيمكن للاعبين الجزائريين بعد ضربهم و اصابتهم أن ينزلو الملعب و يلعبون و يسمح لهم الجهاز الطبى باللعب دون ظهور أية اثار للجروح التى أصابوا بها ؟
واذا كنت تتحدث عن الموضوعية أخى فلم لم تذكر كيف تعاملت الجماهير مع اللاعبين الجزائرين و كيف كان التشجيع خاليا من السب و القاء الحجارة على الملعب

الزنارى يقول... @ 16 نوفمبر 2009 في 5:13 ص

الجزء الثانى من التعليق
و نأتى لما لم أكن أريد قولة و لكننى سأقولة ردا على ما كتبت
عندما لعبت مصر مبارتها الأولى فى الجزائر من الذى رشق اللاعبين بالحجارة على أرض الملعب و من الذى ألقى الشماريخ فى الملعب و من الذى سب المصريين و من الذى سمم مدرب الفريق المصرى و بعض اللاعبين و من الذى اخترق موقع الاتحاد المصرى لكرة القدم و وضع علم اسرائيل من الذى حرق العلم المصرى فى الجزائر و فى الاستاد المصرى من الذى قال سنتزوج المصريين من اذى أشعل الفتنة أولا من الذى فعل كل هذا من ...من ...من ...أجبنى.
و بالنسبة لموضوع الأخضر بلومى فقد أكون مخطئا فى طرحة اذ لم يكن لدى شواهد مؤكدة علية فلم أرة بأم عينى لكننى عرضت على نفسى عدة أسئلة كما فعلت أنت أكدت لى ارتكابة للجريمة
اذا لم يكن بلومى فمن الذى فقع عين الطبيب ؟
هل فقع الطبيب عينة بنفسة ؟
هل من الممكن أن يقوم مصرى بهذا الفعل فى ظل الانشغال بالفوز ؟
ألم يكن اللاعبين الجزائريين وقتها مثارين و غاضبين و حاقدين على المصريين ؟
ألم يكسر اللاعبين الجزائريين الزجاجات بالفندق ؟
أليس من الممكن أن تصيب احدى الزجاجات عين الطبيب ؟
ألم يظل بلومى مدانا الى أن سامحة الطبيب المصرى ؟ و قال لم أرى تحديدا من الذى اعتدى على .
و اذا لم يكن بلومى فهو بالتأكيد لاعب جزائرى اخر .
لقد ذكرت عدد أخطاء المنتخب المصرى و أريد منك أن تذكر عدد أخطاء المنتخب الجزائرى فى المباراة و هل ليكون الحكم عادلا يجب علية اذا أعطى احدى الفرقتين انذار يعطى الفرقة الأخرى انذار مماثل ؟
يجب ألا نلقى أخطائنا على التحكيم و ننظر الى ما أخطأنا فية و لا أخفى عليك أن المنتخب المصرى اذا خسر يلقى الأسباب الى التحكيم السئ .
بعد كل هذا أكرر لا تغضب منى أخى فان هذة مجرد اراء و سنظل متواصلين معا عبر الانترنت باذن اللة أخى أكرر سنظل اخوة ان شاء اللة .
بارك اللة فيك و نفع بك الأمة العربية و الاسلامية .
أخوك أحمد الزنارى

الياس يقول... @ 16 نوفمبر 2009 في 9:21 ص

أخي الزناري أهلا بك أخي و مهما تعددت الأراء نبقى إخوانا.
و لكن هذه مرة ظهرت لي بصورة شخص لم يشاهد المباراة فأنت قلت أن الإصابات لم تظهر على لاعبي المنتخب الجزائري في المباراة , هل شاهدت الاعب حليش و هو يخرج من الملعب و هو متأثر بالإصابة و أخلط أوراق الشيخ سعدان و لموشية الذي كان يضع فوق رأسه ضمادة و لاعب صايفي في يده.
و أقول لك أن سبب خروج الاعب مطمور أنه بكى بين الشوط الأول و الثاني لما حصل لهم في الاتوبيس.
إذا كنت لا تعرف canal+ فأنت لا تعرف القنوات الأجنبية فهي إحدى أكبر الشبكات الاوربية و لها مصداقية تفوق مصداقية أي قناة و لقد عرضت الفيديو على الفيفا و طالبت بإقصاء مصر لتكون عبرة لجميع الجماهير.
و لو كنت قد شاهدت الفيديو ما كنت لتقول أنه كيف كسر جميع زجاج الاتوبيس فلاعبون الجزائريين فور خروجهم من الاتوبيس قاموا بكسر بقية الزجاج و لقد كان ظاهرا في الفيديو الذي نقلته Canal+ للفيفا.
و أما عن سائق فكانا مصريا و ظهر في قناة نيل سبور بشلاغم و في قناة الحياة بدون شلاغم و بنظارات سوداء هل يعقل ذلك و ستصدقه؟

تحياتي لك أخي و لكن أحس أن المباراة لن تمر على خير في السودان.

الياس يقول... @ 16 نوفمبر 2009 في 9:27 ص

الزناري:
أخي إلقاء الشماريخ ليس لاننا لم نحترمكم بل هيا عادة الجمهور في إلقاء الشماريخ و لك أن ترى جميع مباريات المنتخب و تتاكد أن ذلك عادة للفرح.
أما عن حادثة بلومي فنحن لا نستطيع أن نتكلم فالطبيب سامحه و بلومي برأ نفسه و الأنتربول برأه فهل بقي لنا ما نتكلم عنه.

و لكن الجمهور الجزائري كان دائما يخطىء في شىء و هو الزفير في وقت نشيد الخصم و هذا تكرر في جميع المقابلات لكن هذا الشىء مشين و يجب التخلي عنه.
و الشىء الثاني الذي لم يحدث في اي مباارة عدا مباراة مصر هو الذهاب إلى الفندق الذي تقيم فيه البعثة المصرية و عمل مهرجان هناك و هذا الشىء رأيناه في مصر من قبل الجماهير المصرية يعني واحدة بواحدة و إن شاء الله تكون الأخيرة.

أشكرك على المناقشة أخي و دمت بخير .

غير معرف يقول... @ 17 نوفمبر 2009 في 12:01 م

كم كنت سعيدا بحجز مقعد عربي في كأس العالم، ولافرق عندي في تأهل مصر أو الجزائر، كلنا أشقاء. ومن الطبيعي أن يشجع المصري منتخب بلده، والجزائري كذلك.

ولكن من غير الطبيعي أن نشاهد هذا الشحن النفسي والتصرفات غير اللائقة من بعض مشجعي الفريقين.. بدون تحديد.

الآن أود انتهاء المباراة القادمة بتأهل من يستحق، سواء الجزائر أو مصر، ودون حوادث، وقبل أن يقرر الفيفا إقصاء أي من المنتخبين أو كليهما (لاسمح الله).

الياس يقول... @ 17 نوفمبر 2009 في 1:34 م

أهلا بك أخي في مدونتي:
أتمنى ان تكون المقالة أعجبتك و الشىء الذي جعلني أكتبها هو تمادي بعض المصريين لكن إن شاء الله تعود الأمور إلى نصابها بعد نهاية المباراة.

تحياتي لك

إرسال تعليق