عبد الرحمن اسحاق & الزناري أهلا بكما و مرحبا و أقول لزناري أن الأنصار في السودان قاموا بجرح أنفسهم ليبدوا أبطالا عندما يرجعوا إلى بلادهم كما قال لي في قضية الاعبين فإن إستطاع لاعب أن يجرح نفسه فأنصار قادرون على قتل أنفسهم. و البادىء أظلم و هذه عقلية الجزائري إذا لمسته رد ذلك الصاع صاعين و لكن ما فعله المصريين في مصر و الجزائريين في السودان ليس حضاريا لكن البادىء أظلم.
عبد الرحمان إسحاق : لا جهاد و لهم يحزنون فالجزائر أدخلت الفرحة في قلوب الغزاويين فعندما تراهم يحتفلون تشعر بالمعاناة التي يعيشونها في ظل الإحتلال و الحصار عبر جميع المعابر حتى معبر رفح.
لو كان لديك تفاحة ولدي تفاحة مثلها وتبادلناهما فيما بيننا سيبقى لدى كل منا تفاحة واحدة. لكن لو كان لديك فكرة ولدي فكرة وتبادلنا هذه الأفكار، فعندها كل منا سيكون لديه فكرتين.
5 التعليقات
ما شاء الله جهاد في سبيل ... !
لا تعليق
لا أريد أن أخسرك أخى لذلك لن أرد فلو رددت عليك فلن يعجبك كلامى .
أحمد الزنارى .
عبد الرحمن اسحاق & الزناري
أهلا بكما و مرحبا و أقول لزناري أن الأنصار في السودان قاموا بجرح أنفسهم ليبدوا أبطالا عندما يرجعوا إلى بلادهم كما قال لي في قضية الاعبين فإن إستطاع لاعب أن يجرح نفسه فأنصار قادرون على قتل أنفسهم.
و البادىء أظلم و هذه عقلية الجزائري إذا لمسته رد ذلك الصاع صاعين و لكن ما فعله المصريين في مصر و الجزائريين في السودان ليس حضاريا لكن البادىء أظلم.
عبد الرحمان إسحاق :
لا جهاد و لهم يحزنون فالجزائر أدخلت الفرحة في قلوب الغزاويين فعندما تراهم يحتفلون تشعر بالمعاناة التي يعيشونها في ظل الإحتلال و الحصار عبر جميع المعابر حتى معبر رفح.
تحياتي لكما
الفيديو هذا ليس لجزائريين أو على الأقل ليس في المريخ لأنه لا يوجد أي أثر للأعلام والألوان الوطنية التي صنعت الحدث هناك !
وثانيا، شاهد هذا الفيديو، لقد شهد شاهد من أهلها وزهق الباطل بتكذيب للمسرحية المصرية من طبيب السفارة المصرية في السودان http://tinyurl.com/yjtjna7
تحياتي
1 2 3 تحيا الجزائر
أهلا و مرحبا بك سيفو
أنا أيضا تفطنت لذلك فجميع المناصرين الجزائريين كانوا يحملون الأعلام و الرايات الوطنية.
يأرى الفيديو ...
تحياتي لك
إرسال تعليق