| 5 التعليقات ]
تحديث:تم إكتشاف المسرحية المصرية و تستطيعون رؤية التوضيح من هنا.

5 التعليقات

عبدالرحمن إسحاق يقول... @ 19 نوفمبر 2009 في 8:11 م

ما شاء الله جهاد في سبيل ... !

الزنارى يقول... @ 19 نوفمبر 2009 في 8:20 م

لا تعليق
لا أريد أن أخسرك أخى لذلك لن أرد فلو رددت عليك فلن يعجبك كلامى .
أحمد الزنارى .

الياس يقول... @ 20 نوفمبر 2009 في 9:49 ص

عبد الرحمن اسحاق & الزناري
أهلا بكما و مرحبا و أقول لزناري أن الأنصار في السودان قاموا بجرح أنفسهم ليبدوا أبطالا عندما يرجعوا إلى بلادهم كما قال لي في قضية الاعبين فإن إستطاع لاعب أن يجرح نفسه فأنصار قادرون على قتل أنفسهم.
و البادىء أظلم و هذه عقلية الجزائري إذا لمسته رد ذلك الصاع صاعين و لكن ما فعله المصريين في مصر و الجزائريين في السودان ليس حضاريا لكن البادىء أظلم.

عبد الرحمان إسحاق :
لا جهاد و لهم يحزنون فالجزائر أدخلت الفرحة في قلوب الغزاويين فعندما تراهم يحتفلون تشعر بالمعاناة التي يعيشونها في ظل الإحتلال و الحصار عبر جميع المعابر حتى معبر رفح.

تحياتي لكما

Unknown يقول... @ 20 نوفمبر 2009 في 1:29 م

الفيديو هذا ليس لجزائريين أو على الأقل ليس في المريخ لأنه لا يوجد أي أثر للأعلام والألوان الوطنية التي صنعت الحدث هناك !

وثانيا، شاهد هذا الفيديو، لقد شهد شاهد من أهلها وزهق الباطل بتكذيب للمسرحية المصرية من طبيب السفارة المصرية في السودان http://tinyurl.com/yjtjna7

تحياتي
1 2 3 تحيا الجزائر

الياس يقول... @ 20 نوفمبر 2009 في 3:23 م

أهلا و مرحبا بك سيفو
أنا أيضا تفطنت لذلك فجميع المناصرين الجزائريين كانوا يحملون الأعلام و الرايات الوطنية.

يأرى الفيديو ...

تحياتي لك

إرسال تعليق